بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
عزيزي
لابد انه قبل 1961 كانت فكرة انشاء مدرسة ابتدائية في قرية صغيرة يسكن اهلها مابين عشة (القصبة) وكوخ الطين بسدادته التي لا تقوى على منع الماعز دعك من(الحرامية الا اننا لم نجد في تاريخها اي احداث من هذا القبيل) لا بد من ان انشاء مدرسة في هذه البئية لاقت صعوبة ولكنها كانت بهذا الوعي القديم المتقدم وفي 2011 سوف تبلغ هذه المدرسة انشاء الله عامها الخمسين – ياله من وعي ويالها من عزيمة وارادة مات اهلها وبقي عطاؤهم فليكن حظنا من الدرس الا مستحيل وراء فكرة سديدة تصحبها عزيمة وحب في وفاء .
خمسون عاما دفع وعطاء – خمسون عاما تزكية وانماء – خمسون عاما علما في سخاء – ارتال من الاجيال ورجال ونساء بالخلاق الرجال – عزة واباء – شموخ وكبرياء انها خدر وانها مدرسة خدر الاساسية بنين.
كلكم عفواكلنا مدين لهذا الهرم – لم ينهار عطاؤه ولكن بنيانه ينهار فليكن اليوبيل الذهبي فرصه لاعادة الاعمار.
ان طريقة الاحتفالات وتاليف القصائد وانشادها على الجمهور على مدى اسبوع على مسرح قوامه مقاعد الطلاب(الكنب)ومعارض تبهر وتبعث امتنان ناظريها لابد ان هذه الطريقة جزء من التعبير بالوفاء.
ولكن اعلم ابي –اخي واعلمي امي-اختي ان امنا تنهار وتشكو جدرانها من التصدع فليكن احتفالنا بها ان نعيد لها شبابها لنورثها اجيال بعدنا.
واليكم هذا السياق احبتي والذي اعتبره فقط بداية ومناسبة لنشرع جميعا في تجميع افكارنا وتنفيذها لان الوفاء دين علينا.
1/ على مستوى القرية تكوين جسم لادارة اليوبيل يمثل جميع الفئات(ادارات المدارس- لجنة شعبية – مجالس الاباء- لجنة النادي- ممثل للمجموعات التجارية........الخ.)تعيين مسؤل اتصال بالقرى المجاورة ومخاطبة المعنين فيها بالامر.
- الشروع فورا في عملية الاحصاء للخرجين (تكوين لجنة للاحصاء من المعلمين ورابطة الطلاب وقدامى المعلمين وعمال المدارس بغرض توفير المعلومات على ان يشمل الاحصاء كل من له علاقة بالامر داخل وخارج السودان وليست الخرجين فقط فاليكن الهدف من العملية جمع التبرعات وليست الارشفة لانها تكون عملية منفصلة)
2/ تكوين جسم خاص بالمقيمين بالخرطوم من خريجي المدرسة وكل من يهمه الامر من ابناء المنطقة عامة يمارس اجتماعات دورية لتجميع الافكار والتبرعات .
3/ تواصل بوسائل يجتهد فيها الجميع من خريجي المدرسة ومن يهمهم الامر بحقول البترول او الولايات(التلفونات-الانترنت........الخ)
4/ مجموعة المغتربين (تفويض شخص من المغتربين انفسهم من قبل اي هئية موجودة حاليا ادارة المدرسة – اللجنة الشعبية) يكون لديه المقدرة على الاتصال بهم.
5/ رجال الاعمال وكبار التجار.
6/تعين واحد من مجموعة الخرطوم يعرف بالمنسق العام لليوبيل يعمل على التسيق بين هذة المجموعات بواسطة منسق لكل مجموعة.
الاعلام بالهدف :-
مبدئيا وقبل تكوين هذه المجموعات يكون الاعلام مسؤلية جماعية باستقلال جميع وسائل الاتصال المتوفرة فيجب على كل من تصله الفكرة الاتصال بجميع القائمة الموجودة في جواله او ارسال رسائل وكذلك لمن توفر له موقع الكتروني – استقلال الزيارات الاسرية والتجمعات الطلابية في الجامعات والمدارس.
يجب على كل هئية مكونة حاليا الدعوة لاجتماع فوري لكل اعضائها للتجميع افكارهم حول اليوبيل (اسر معلمي المدارس واداراتها – اللجنة الشعبية – لجنة النادي – مجالس الاباء – رابطة الطلاب.......الخ)
تسجيل زيارة فورية لكل من تيسر له ذلك الى المدرسة ومعاينة حجم الخلل في المباني
اللجنة الشعبية وادارة المدرسة ومجلس الاباء تعمل على تكوين مجموعة رسمية للمعاينة المدرسة وارسال طلب لجهة علمية (مهندس)من من يهمهم الامر للتحديد الكميات من المواد المطلوبة للصيانة والمعالجات او الاحلال
الميزانية:-
بعد تجميع الافكار حول المشروعات التي يتم اقتراحها من قبل كل المذكورين واجازتها من قبل الهئيات المذكورة يتم تحديد تكلفة كل مشروع وتجميعها في ميزانية واحدة مع تكلفة الصيانة ومن ثم تعيين التبرعات وتقسيمها حسب الفئات( مثلا الطالب الحالي بالمدرسة يكون نصيبه من الميزانية (2) جنيه والثانوي (5)جنيه والجامعي - صاحب البقالة-المزارع- المعلم – المهندس والميسورين اقوموا بالباقي وسعد عليه حاجة عينية معينه وسعيد اركب الحاجة وهكذا.
بعض المشروعات المقترحة :-
اعلم اخي ان كل شئ يولد من فكرة وان لا افة للافكار غير تهويلها وتذكر ان اسلافنا انشأوا المدارس في زمن لم تكن فكرة المدرسة مقبولة اصلا دعك من ان تدفع من اجلها ولك عزيزي ان تتفأل وتظن الخير في الجميع فعسى ان يسخر الله من يتبنى فكرتك فتراها مجسمة على أرض الواقع فالنساهم جميعنا بأفكرنا ونبحث عن سبل تنفيذها.
1/الفصل الالكتروني:-
كما كانت خدر الابتدائية قبل خمسون عاما مبادرة يراها البعض مستحيلة وصورة ابهرت الجميع ساعتها فلابد ان نجعل منها اليوم مبادرة لكل ما هو ايجابي.
كل المدارس بل رياض الاطفال اعتمدت كفكرة التعجيل بتدريس الحاسوب فهناك من نفذها في الواقع وهناك من ينتظر والفكرة تتلخص في شراء مجموعة من الحواسيب واجهزة الانترنت وانشاء قاعة لها.
الدوافع والمحفزات :
1/ وفرة الحواسيب واجهزة الانترنت بانواعها المختلفة في السوق ومعقولية سعرها بل انخفاضه مقارنة بفترات سابقة.
2/ دخول الكهرباء العامة.
3/ توفر عدد من الخرجين في هذا المجال او الملمين بالفكرة حيث يمكن الاستفادة منهم في اختيار المنهج وتدريسه.
4/توفر مباني اضافية خاصة بالمدرسة في حالة عدم القدرة على انشاء قاعة خاصة بالغرض.
5/ قناعة الاغلبية باهمية الحاسوب ودورة في تنمية قدرات الصبية.
الاجراءات
1/ تحديد ميزانيات مختلفة حسب انواع واسعار الاجهزة (العاملين في سوق الخرطوم).
2/تحديد ميزانية لبناء القاعة
3/ الالحاق بالميزانية العامة لليوبيل
4/ يمكن للشخص ميسور تبني الفكرة بعد الاطلاع على تكاليفها وتكون مبادرة جيدة في تاريخه وأخرته.
5/ يمكن لمجموعة من الاشخاص الاشتراك في تنفيذ الفكرة.
2/ المسرح : منفصل عن مباني المدرسة بمواصفات جيدة وغرفة خاصة به.
3/ الملاعب : القدم-الطاولة - الطائرة...........الخ
4/ الحماية : اسرة المدرسة وكل من مروا على ادارتها يمكنهم توضيح المخاطر التي تمر بها المدرسة من مياه الترع وغيرها من المخاطر ومن ثم تحديد مايجب فعله.
الخطة الزمانية (العام 2010 )
1/ من الان وحتى منتصف فبراير المقبل تنفيذ الاجتماعات لكل الفئات المذكورة وتقديم تصوراتها وكذلك التصورات الفردية حيث تكون قد اكتملت حلقة الاعلام لدى الجميع ومن خلال هذه الاجتماعات تكون هذه المجموعات قد عينت ممثلين للتنسيق بين اعضائها و جمع تصوراتهم.
2/ 16/ فبراير تقديم كل التصورات النهائية للمجموعات للمنسق العام لليوبيل الذي تم اختياره من مجموعة الخرطوم من خلال اجتماعاتها في ياناير والنصف الاول من فبراير.
3/ 17 وحتى28 فبراير يكون المنسق العام قد درس التكاليف مع مختصين وحدد مبلغ نهائي على ضؤ تلك التكاليف لجميع المشروعات.
4/ الاول وحتى الخامس من مارس يناقش المنسق العام مع منسقي المجموعات بوسائل التصال المناسبة او السفر لو امكن معقولية المبلغ ومناسبته للواقع واسقاط او زيادة مشاريع حسب حجم المبلغ الناتج والاولويات وفي الخامس من مارس يعلن عن الميزانية النهائية.لكل الاطراف.
5/ من 6 وحتى 15 مارس يكون المنسق العام ومنسقي المجموعات ولجنة الاحصاء يكونوا قد حددوا المبالغ المفروضة على كل مجموعة من المجموعات الخمسة المذكورة.
6/ من 16 وحتى 20 مارس اجتماعات منسقي كل مجموعة على حدها وتقسيم كل منها نصيبها من الميزانية على عضويتها وتحديد محصل لكل مجموعة وتحديد الوسائل والشروع في عملية التحصيل (فتح حساب او حسابات في البنوك وتوزيع ارقام تلك الحسابات على الجميع)على ان يشرف المنسق العام ومنسقي المجموعات على المحصلين والحسابات ومراحعتها.
يجب ان تجري كل مجموعة اجتماعات دورية للتقييم عملية التحصيل وتغير الخطة حسب الظروف المحيطة بالوضع الراهن .
(في كل هذه الفترات تجري المحاولات مع الجهات الحكومية بواسطة من لهم علاقة بتلك الجهات للتحصيل التبرع الحكومي).
7/ في15 وحتى 20 يونيو الاعلان عن المبلغ الكلي الذي تم جمعه بالفعل او المواد العينية او الالتزامات المعقودة مع بعض الافراد خلال فترات محددة وتحديد المشاريع التي سيتم تنفيذها من ضمن المشاريع المقدمة مسبقا وترتيب اولويات التنفيذ وزيادة او اسقاط جزء من المشاريع على ضؤ المبلغ المجموع بالفعل.
8/ 21 يونيو يعمل المنسق العام ومنسقي المجموعات والمختصين على تكوين لجنة مشتروات على ان تجتمع هذه اللجنة مباشرة بعد تكوينها للوضع خطة الشراء وتحديد حجم الفرق بين توقعات الميزانية والاسعار الجارية في السوق ويعمل المنسق العام على تحديد الوسائل التي تضمن الشفافية وسلامة المراجعة واجراء اجتماعات دورية وتبادل المعلومات بطريقة مستمرة.
يجري التنفيذ في النصف الثاني من العام 2010 على ان تكون الاجتماعات الدورية بين كل المجموعات مستمرة في التنسيق لمواكبة كل المتغيرات التي ييمكن ان تحدث ومراجعة الاداء ومعاينة التنفيذ من قبل كل المجموعات
يجري العمل في الاعداد لعملية الاحتفال ووضع تصورات للتقديم فقرات لائقة بالمناسبة (طلاب المدارس - رابطة الطلاب – النادي – الموهبين من جميع الشرائح........الخ)
استمرار عملية التبرعات واضافة المشروعات التي تم اسقاطها في حالة ما اذا فاض الملحق من التبرعات او ظهور دعم حكومي او اي دعم خارج التوقعات.
30/12 او اي تاريخ مناسب تتحدده ظروف المشاريع التي يجري تنفيذها الاجتماع لتحديد ميزانية الاحتفال ومصادرها وتحديد يوم وشهر الاحتفال باليوبيل او المدى الزمني المناسب خلال 2011 .
والله الموفق
محمد الصافي محمد
12/01/10
السلام عليكم ورحمة الله
عزيزي
لابد انه قبل 1961 كانت فكرة انشاء مدرسة ابتدائية في قرية صغيرة يسكن اهلها مابين عشة (القصبة) وكوخ الطين بسدادته التي لا تقوى على منع الماعز دعك من(الحرامية الا اننا لم نجد في تاريخها اي احداث من هذا القبيل) لا بد من ان انشاء مدرسة في هذه البئية لاقت صعوبة ولكنها كانت بهذا الوعي القديم المتقدم وفي 2011 سوف تبلغ هذه المدرسة انشاء الله عامها الخمسين – ياله من وعي ويالها من عزيمة وارادة مات اهلها وبقي عطاؤهم فليكن حظنا من الدرس الا مستحيل وراء فكرة سديدة تصحبها عزيمة وحب في وفاء .
خمسون عاما دفع وعطاء – خمسون عاما تزكية وانماء – خمسون عاما علما في سخاء – ارتال من الاجيال ورجال ونساء بالخلاق الرجال – عزة واباء – شموخ وكبرياء انها خدر وانها مدرسة خدر الاساسية بنين.
كلكم عفواكلنا مدين لهذا الهرم – لم ينهار عطاؤه ولكن بنيانه ينهار فليكن اليوبيل الذهبي فرصه لاعادة الاعمار.
ان طريقة الاحتفالات وتاليف القصائد وانشادها على الجمهور على مدى اسبوع على مسرح قوامه مقاعد الطلاب(الكنب)ومعارض تبهر وتبعث امتنان ناظريها لابد ان هذه الطريقة جزء من التعبير بالوفاء.
ولكن اعلم ابي –اخي واعلمي امي-اختي ان امنا تنهار وتشكو جدرانها من التصدع فليكن احتفالنا بها ان نعيد لها شبابها لنورثها اجيال بعدنا.
واليكم هذا السياق احبتي والذي اعتبره فقط بداية ومناسبة لنشرع جميعا في تجميع افكارنا وتنفيذها لان الوفاء دين علينا.
1/ على مستوى القرية تكوين جسم لادارة اليوبيل يمثل جميع الفئات(ادارات المدارس- لجنة شعبية – مجالس الاباء- لجنة النادي- ممثل للمجموعات التجارية........الخ.)تعيين مسؤل اتصال بالقرى المجاورة ومخاطبة المعنين فيها بالامر.
- الشروع فورا في عملية الاحصاء للخرجين (تكوين لجنة للاحصاء من المعلمين ورابطة الطلاب وقدامى المعلمين وعمال المدارس بغرض توفير المعلومات على ان يشمل الاحصاء كل من له علاقة بالامر داخل وخارج السودان وليست الخرجين فقط فاليكن الهدف من العملية جمع التبرعات وليست الارشفة لانها تكون عملية منفصلة)
2/ تكوين جسم خاص بالمقيمين بالخرطوم من خريجي المدرسة وكل من يهمه الامر من ابناء المنطقة عامة يمارس اجتماعات دورية لتجميع الافكار والتبرعات .
3/ تواصل بوسائل يجتهد فيها الجميع من خريجي المدرسة ومن يهمهم الامر بحقول البترول او الولايات(التلفونات-الانترنت........الخ)
4/ مجموعة المغتربين (تفويض شخص من المغتربين انفسهم من قبل اي هئية موجودة حاليا ادارة المدرسة – اللجنة الشعبية) يكون لديه المقدرة على الاتصال بهم.
5/ رجال الاعمال وكبار التجار.
6/تعين واحد من مجموعة الخرطوم يعرف بالمنسق العام لليوبيل يعمل على التسيق بين هذة المجموعات بواسطة منسق لكل مجموعة.
الاعلام بالهدف :-
مبدئيا وقبل تكوين هذه المجموعات يكون الاعلام مسؤلية جماعية باستقلال جميع وسائل الاتصال المتوفرة فيجب على كل من تصله الفكرة الاتصال بجميع القائمة الموجودة في جواله او ارسال رسائل وكذلك لمن توفر له موقع الكتروني – استقلال الزيارات الاسرية والتجمعات الطلابية في الجامعات والمدارس.
يجب على كل هئية مكونة حاليا الدعوة لاجتماع فوري لكل اعضائها للتجميع افكارهم حول اليوبيل (اسر معلمي المدارس واداراتها – اللجنة الشعبية – لجنة النادي – مجالس الاباء – رابطة الطلاب.......الخ)
تسجيل زيارة فورية لكل من تيسر له ذلك الى المدرسة ومعاينة حجم الخلل في المباني
اللجنة الشعبية وادارة المدرسة ومجلس الاباء تعمل على تكوين مجموعة رسمية للمعاينة المدرسة وارسال طلب لجهة علمية (مهندس)من من يهمهم الامر للتحديد الكميات من المواد المطلوبة للصيانة والمعالجات او الاحلال
الميزانية:-
بعد تجميع الافكار حول المشروعات التي يتم اقتراحها من قبل كل المذكورين واجازتها من قبل الهئيات المذكورة يتم تحديد تكلفة كل مشروع وتجميعها في ميزانية واحدة مع تكلفة الصيانة ومن ثم تعيين التبرعات وتقسيمها حسب الفئات( مثلا الطالب الحالي بالمدرسة يكون نصيبه من الميزانية (2) جنيه والثانوي (5)جنيه والجامعي - صاحب البقالة-المزارع- المعلم – المهندس والميسورين اقوموا بالباقي وسعد عليه حاجة عينية معينه وسعيد اركب الحاجة وهكذا.
بعض المشروعات المقترحة :-
اعلم اخي ان كل شئ يولد من فكرة وان لا افة للافكار غير تهويلها وتذكر ان اسلافنا انشأوا المدارس في زمن لم تكن فكرة المدرسة مقبولة اصلا دعك من ان تدفع من اجلها ولك عزيزي ان تتفأل وتظن الخير في الجميع فعسى ان يسخر الله من يتبنى فكرتك فتراها مجسمة على أرض الواقع فالنساهم جميعنا بأفكرنا ونبحث عن سبل تنفيذها.
1/الفصل الالكتروني:-
كما كانت خدر الابتدائية قبل خمسون عاما مبادرة يراها البعض مستحيلة وصورة ابهرت الجميع ساعتها فلابد ان نجعل منها اليوم مبادرة لكل ما هو ايجابي.
كل المدارس بل رياض الاطفال اعتمدت كفكرة التعجيل بتدريس الحاسوب فهناك من نفذها في الواقع وهناك من ينتظر والفكرة تتلخص في شراء مجموعة من الحواسيب واجهزة الانترنت وانشاء قاعة لها.
الدوافع والمحفزات :
1/ وفرة الحواسيب واجهزة الانترنت بانواعها المختلفة في السوق ومعقولية سعرها بل انخفاضه مقارنة بفترات سابقة.
2/ دخول الكهرباء العامة.
3/ توفر عدد من الخرجين في هذا المجال او الملمين بالفكرة حيث يمكن الاستفادة منهم في اختيار المنهج وتدريسه.
4/توفر مباني اضافية خاصة بالمدرسة في حالة عدم القدرة على انشاء قاعة خاصة بالغرض.
5/ قناعة الاغلبية باهمية الحاسوب ودورة في تنمية قدرات الصبية.
الاجراءات
1/ تحديد ميزانيات مختلفة حسب انواع واسعار الاجهزة (العاملين في سوق الخرطوم).
2/تحديد ميزانية لبناء القاعة
3/ الالحاق بالميزانية العامة لليوبيل
4/ يمكن للشخص ميسور تبني الفكرة بعد الاطلاع على تكاليفها وتكون مبادرة جيدة في تاريخه وأخرته.
5/ يمكن لمجموعة من الاشخاص الاشتراك في تنفيذ الفكرة.
2/ المسرح : منفصل عن مباني المدرسة بمواصفات جيدة وغرفة خاصة به.
3/ الملاعب : القدم-الطاولة - الطائرة...........الخ
4/ الحماية : اسرة المدرسة وكل من مروا على ادارتها يمكنهم توضيح المخاطر التي تمر بها المدرسة من مياه الترع وغيرها من المخاطر ومن ثم تحديد مايجب فعله.
الخطة الزمانية (العام 2010 )
1/ من الان وحتى منتصف فبراير المقبل تنفيذ الاجتماعات لكل الفئات المذكورة وتقديم تصوراتها وكذلك التصورات الفردية حيث تكون قد اكتملت حلقة الاعلام لدى الجميع ومن خلال هذه الاجتماعات تكون هذه المجموعات قد عينت ممثلين للتنسيق بين اعضائها و جمع تصوراتهم.
2/ 16/ فبراير تقديم كل التصورات النهائية للمجموعات للمنسق العام لليوبيل الذي تم اختياره من مجموعة الخرطوم من خلال اجتماعاتها في ياناير والنصف الاول من فبراير.
3/ 17 وحتى28 فبراير يكون المنسق العام قد درس التكاليف مع مختصين وحدد مبلغ نهائي على ضؤ تلك التكاليف لجميع المشروعات.
4/ الاول وحتى الخامس من مارس يناقش المنسق العام مع منسقي المجموعات بوسائل التصال المناسبة او السفر لو امكن معقولية المبلغ ومناسبته للواقع واسقاط او زيادة مشاريع حسب حجم المبلغ الناتج والاولويات وفي الخامس من مارس يعلن عن الميزانية النهائية.لكل الاطراف.
5/ من 6 وحتى 15 مارس يكون المنسق العام ومنسقي المجموعات ولجنة الاحصاء يكونوا قد حددوا المبالغ المفروضة على كل مجموعة من المجموعات الخمسة المذكورة.
6/ من 16 وحتى 20 مارس اجتماعات منسقي كل مجموعة على حدها وتقسيم كل منها نصيبها من الميزانية على عضويتها وتحديد محصل لكل مجموعة وتحديد الوسائل والشروع في عملية التحصيل (فتح حساب او حسابات في البنوك وتوزيع ارقام تلك الحسابات على الجميع)على ان يشرف المنسق العام ومنسقي المجموعات على المحصلين والحسابات ومراحعتها.
يجب ان تجري كل مجموعة اجتماعات دورية للتقييم عملية التحصيل وتغير الخطة حسب الظروف المحيطة بالوضع الراهن .
(في كل هذه الفترات تجري المحاولات مع الجهات الحكومية بواسطة من لهم علاقة بتلك الجهات للتحصيل التبرع الحكومي).
7/ في15 وحتى 20 يونيو الاعلان عن المبلغ الكلي الذي تم جمعه بالفعل او المواد العينية او الالتزامات المعقودة مع بعض الافراد خلال فترات محددة وتحديد المشاريع التي سيتم تنفيذها من ضمن المشاريع المقدمة مسبقا وترتيب اولويات التنفيذ وزيادة او اسقاط جزء من المشاريع على ضؤ المبلغ المجموع بالفعل.
8/ 21 يونيو يعمل المنسق العام ومنسقي المجموعات والمختصين على تكوين لجنة مشتروات على ان تجتمع هذه اللجنة مباشرة بعد تكوينها للوضع خطة الشراء وتحديد حجم الفرق بين توقعات الميزانية والاسعار الجارية في السوق ويعمل المنسق العام على تحديد الوسائل التي تضمن الشفافية وسلامة المراجعة واجراء اجتماعات دورية وتبادل المعلومات بطريقة مستمرة.
يجري التنفيذ في النصف الثاني من العام 2010 على ان تكون الاجتماعات الدورية بين كل المجموعات مستمرة في التنسيق لمواكبة كل المتغيرات التي ييمكن ان تحدث ومراجعة الاداء ومعاينة التنفيذ من قبل كل المجموعات
يجري العمل في الاعداد لعملية الاحتفال ووضع تصورات للتقديم فقرات لائقة بالمناسبة (طلاب المدارس - رابطة الطلاب – النادي – الموهبين من جميع الشرائح........الخ)
استمرار عملية التبرعات واضافة المشروعات التي تم اسقاطها في حالة ما اذا فاض الملحق من التبرعات او ظهور دعم حكومي او اي دعم خارج التوقعات.
30/12 او اي تاريخ مناسب تتحدده ظروف المشاريع التي يجري تنفيذها الاجتماع لتحديد ميزانية الاحتفال ومصادرها وتحديد يوم وشهر الاحتفال باليوبيل او المدى الزمني المناسب خلال 2011 .
والله الموفق
محمد الصافي محمد
12/01/10
» صورة خاصة بي
» أبو الجوكس/هبة شديد/احمد الجزولى
» تعلم القران على الانترنت بسهولة
» البرنامج المتكامل بزنس كنترول المحاسبى
» احسن موقع اعلانات مبوبة (موقع لقطة)
» برنامج حسابات رائع
» افضل برنامج حسابات ومخازن فى العالم العربى
» الزين السندى